هُو تَعَبِهَا .. وَهُو رَاحَتَهَا .. فَأَيْن مِنْه الْمَفَر ؟!!
***
يَسْتَمْتِع هُو بِوَجَعِهِا .. وَتَتَأَلَّم هِى لتَقَليّلَّه مِن شَأْن نَفْسِه .. فَهَل يَسْتَحِق أَلَمُهَا
***
يُقْلِقُه كَلِمَات تَكْتُبُهَا لِنَفْسِهَا .. وَيُقْلِقُها كَلِمَات لَم يَكْتُبْهَا بَعْد
***
يُزْعِجُه ان يَشْعُر انَهَا تَتَسَلَّى بِمُحادَّثْتِه .. وَيَقْتُلُهَا انْزِعَاجِه :(
***
يُحِبُّهَا عَلَى طَرِيْقَتِه .. وَتُحِبُّه عَلَى طَرِيْقَتِهَا .. أَلَّا مِن نُقَاط تُقَاطِع لِلطَرِيقَتَين ؟!
***
لِمَاذَا يَغْضَب مِن كَلِمَاتِهَا .. وَقَد قَتَلْتُهَا أَفْعَالِه ؟!!
***
أَنَا صُدَاعُك الْلَّيْلَة .. كَمَا كُنْت وَجَعِى لَيَال كَثِيْرَة
***
انْت الْجَرِيْمَة .. وَانْت الادَانَة .. وَانْت الْقَاضِى ,,,,, فَلَمَّا رُفِضَت ان تَكُوْن انْت دِّفَاعِى ؟!!
***
يُظَن أَنَّهَا صَبُوْرَة .. الَا يُدْرِك ان بَعْض الْظَّن اثْم ؟!!
***
يُظَن هُو ان هَذِه بِدَايَة جَدِيْدَة ..وَتَخْشَى هِى ان يُكَوِّن هَذَا هُو الْفَصْل الخِتَامّى
***
غُرُوْرِه جَعَلَه يُظَن كُل الْظَّن أَن كُل كَلِمَاتِهَا لَه وَعَنْه .. لَايَعْلَم ان كَلِمَاتِهَا عَلَى وَشْك الْضَّيَاع مِنْه .. كَمَا ضَاعَت هِى مِنْه قَبْلَهَا
***
كَانَت تَنْتَظِر مَن كَلِمَاتِه ان تُرْوَى شَوْقُهَا الَيْه .. وَلَكِنَّهَا وَجَدْتُّهَا -كَالْعَادَة - سَرَاب مُّبِيْن
***
يَسْتَمْتِع هُو بِوَجَعِهِا .. وَتَتَأَلَّم هِى لتَقَليّلَّه مِن شَأْن نَفْسِه .. فَهَل يَسْتَحِق أَلَمُهَا
***
يُقْلِقُه كَلِمَات تَكْتُبُهَا لِنَفْسِهَا .. وَيُقْلِقُها كَلِمَات لَم يَكْتُبْهَا بَعْد
***
يُزْعِجُه ان يَشْعُر انَهَا تَتَسَلَّى بِمُحادَّثْتِه .. وَيَقْتُلُهَا انْزِعَاجِه :(
***
يُحِبُّهَا عَلَى طَرِيْقَتِه .. وَتُحِبُّه عَلَى طَرِيْقَتِهَا .. أَلَّا مِن نُقَاط تُقَاطِع لِلطَرِيقَتَين ؟!
***
لِمَاذَا يَغْضَب مِن كَلِمَاتِهَا .. وَقَد قَتَلْتُهَا أَفْعَالِه ؟!!
***
أَنَا صُدَاعُك الْلَّيْلَة .. كَمَا كُنْت وَجَعِى لَيَال كَثِيْرَة
***
انْت الْجَرِيْمَة .. وَانْت الادَانَة .. وَانْت الْقَاضِى ,,,,, فَلَمَّا رُفِضَت ان تَكُوْن انْت دِّفَاعِى ؟!!
***
يُظَن أَنَّهَا صَبُوْرَة .. الَا يُدْرِك ان بَعْض الْظَّن اثْم ؟!!
***
يُظَن هُو ان هَذِه بِدَايَة جَدِيْدَة ..وَتَخْشَى هِى ان يُكَوِّن هَذَا هُو الْفَصْل الخِتَامّى
***
غُرُوْرِه جَعَلَه يُظَن كُل الْظَّن أَن كُل كَلِمَاتِهَا لَه وَعَنْه .. لَايَعْلَم ان كَلِمَاتِهَا عَلَى وَشْك الْضَّيَاع مِنْه .. كَمَا ضَاعَت هِى مِنْه قَبْلَهَا
***
كَانَت تَنْتَظِر مَن كَلِمَاتِه ان تُرْوَى شَوْقُهَا الَيْه .. وَلَكِنَّهَا وَجَدْتُّهَا -كَالْعَادَة - سَرَاب مُّبِيْن